وزارة الدخليه... ميزانيتها تسعه مليار جنيه ....
السنه اللى فاتت طلبت زياد ...مليار و 180 مليون جنيه ....
السنه دى بطالب بزيادة 364مليون جنيه ( دستور)....او....340 مليون جنيه (البديل)....
بصرف النظر ...لسبب طلبها للزياده دى ....سواء كانت عايزة تجهز اماكن للمحافظتين الجداد
او تاثرها اسم البنى حارصهم بزياده فى الاسعار.....
اللى نفهمو من كدا ...ان الحكومة مش فى نيتها تصلح او تغير الوضع الحالى للاحسن...
او تشوف طلبات الشعب وتغيرها ....
او هيا اصلا مش شايفه انه فيه حاجه غلط .....وكلو زى الفل ...وعايشين فى رخاء ...
واحنا اللى مش وش نعمه... وملناش حق ان يكون عندنا ضغط ولا هنتفرس...
خلاص يا جماعه ...الحكومة بقت كل همها... ازاى تخرب البلد....ازاى تسرقها...
ازاى تطفش فينا ...ازاى تنفض لينا ...ازاى تبيع فينا ....
وبرضو كل شغالها الشاغل ...تبنى فى سجون ومعتقلات ....ازاى تدمر الشباب
وتنوع وتفنن فى انواع التعذيب( قرات مره ان مصر فيها احسن القيادات الفنيه
على مستوى دولى متخصصين فى اساليب التعذيب .....)
ازاى تخلى الشعب فى جهل وغياب ثقافى ...من خلال احباطة وتدميره للمثقفين
والادباء ومصادرت الكتب ...وضعف دور الاحزاب....
اصبح القتل شئ عادى وطبيعى ....سواء اللى اتقتلو على الحدود من اسرائيل
ولا غيرها .....ولا قتل عسكرى الامن للاطفال ....
بتفكر تشترى اسلحه ....علشان تقتلنا بيها وكاننا مش من اهل البلد دى ....ولا دى بلدنا...
ولا لينا حق الحياه بكرامه انسان
فكرت برضو فى حل مؤقت وهيا تزويد عساكرها وسلاحها...
ومفكرتش انها تحط حلول تدوم ...وهيا تحل اصل المشكل ....
طب ما بدل تصرف مليارات الفلوس دى.... على قتل وضرب واعتقال ...
تصرفها على حياه وصحه وتعليم وكرام ...وعلى رغيف العيش...
ليه تفكيرها بقى اسود ....وحلها بقى موت ....
ليه بقت مهمتها الاساسيه ازاى تحافظ على انها ازاى تدوم (رغم الدوام لله وحده)
وهيا اصلا مهمتها ازاى شعب يعيش ...وكرامة وطن تصان ....وأمه تنهض.....
وبالرغم الغيظ اللى انا فيه ....الا انى حاسه بامل ونصر قريب ان اشاء الله ....
علشان الحكومة بكدا ...بينت حاجتين مهمين جدا على الاقل بالنسبة ليا ....
بينت ضعفها الشديد ...بصرف النظر عن السلاح والتمويل الكبير دا ....
علشان عمر السلاح ما كان قوه الا للضعيف..... كان ديما السلاح للامن(للشعب) وللحمايه (للوطن).....
او سلاح للعداء ....واحنا عمرنا ما كنا اعداء لبلدنا .... مش للظلم ....
وتانى حاجه الحكومة عندها يقين انها مش هدوم وفيه قوة بتذيد وشعب فاق وحق لازم هيترد
فكانت لاز م تدارى ضعفها بكدا ....
فان شاء الله خير....مهما حصل .... وحقنا هيرجع لينا ....
ولا ايه يا جماعتنا ......؟؟؟؟؟؟
السنه اللى فاتت طلبت زياد ...مليار و 180 مليون جنيه ....
السنه دى بطالب بزيادة 364مليون جنيه ( دستور)....او....340 مليون جنيه (البديل)....
بصرف النظر ...لسبب طلبها للزياده دى ....سواء كانت عايزة تجهز اماكن للمحافظتين الجداد
او تاثرها اسم البنى حارصهم بزياده فى الاسعار.....
اللى نفهمو من كدا ...ان الحكومة مش فى نيتها تصلح او تغير الوضع الحالى للاحسن...
او تشوف طلبات الشعب وتغيرها ....
او هيا اصلا مش شايفه انه فيه حاجه غلط .....وكلو زى الفل ...وعايشين فى رخاء ...
واحنا اللى مش وش نعمه... وملناش حق ان يكون عندنا ضغط ولا هنتفرس...
خلاص يا جماعه ...الحكومة بقت كل همها... ازاى تخرب البلد....ازاى تسرقها...
ازاى تطفش فينا ...ازاى تنفض لينا ...ازاى تبيع فينا ....
وبرضو كل شغالها الشاغل ...تبنى فى سجون ومعتقلات ....ازاى تدمر الشباب
وتنوع وتفنن فى انواع التعذيب( قرات مره ان مصر فيها احسن القيادات الفنيه
على مستوى دولى متخصصين فى اساليب التعذيب .....)
ازاى تخلى الشعب فى جهل وغياب ثقافى ...من خلال احباطة وتدميره للمثقفين
والادباء ومصادرت الكتب ...وضعف دور الاحزاب....
اصبح القتل شئ عادى وطبيعى ....سواء اللى اتقتلو على الحدود من اسرائيل
ولا غيرها .....ولا قتل عسكرى الامن للاطفال ....
بتفكر تشترى اسلحه ....علشان تقتلنا بيها وكاننا مش من اهل البلد دى ....ولا دى بلدنا...
ولا لينا حق الحياه بكرامه انسان
فكرت برضو فى حل مؤقت وهيا تزويد عساكرها وسلاحها...
ومفكرتش انها تحط حلول تدوم ...وهيا تحل اصل المشكل ....
طب ما بدل تصرف مليارات الفلوس دى.... على قتل وضرب واعتقال ...
تصرفها على حياه وصحه وتعليم وكرام ...وعلى رغيف العيش...
ليه تفكيرها بقى اسود ....وحلها بقى موت ....
ليه بقت مهمتها الاساسيه ازاى تحافظ على انها ازاى تدوم (رغم الدوام لله وحده)
وهيا اصلا مهمتها ازاى شعب يعيش ...وكرامة وطن تصان ....وأمه تنهض.....
وبالرغم الغيظ اللى انا فيه ....الا انى حاسه بامل ونصر قريب ان اشاء الله ....
علشان الحكومة بكدا ...بينت حاجتين مهمين جدا على الاقل بالنسبة ليا ....
بينت ضعفها الشديد ...بصرف النظر عن السلاح والتمويل الكبير دا ....
علشان عمر السلاح ما كان قوه الا للضعيف..... كان ديما السلاح للامن(للشعب) وللحمايه (للوطن).....
او سلاح للعداء ....واحنا عمرنا ما كنا اعداء لبلدنا .... مش للظلم ....
وتانى حاجه الحكومة عندها يقين انها مش هدوم وفيه قوة بتذيد وشعب فاق وحق لازم هيترد
فكانت لاز م تدارى ضعفها بكدا ....
فان شاء الله خير....مهما حصل .... وحقنا هيرجع لينا ....
ولا ايه يا جماعتنا ......؟؟؟؟؟؟
هناك ٤ تعليقات:
حتى لو ما اتصرفتش الفلوس دي على العيش، ممكن تتصرف على الداخلية برضو في حاجات مفيدة:
- تدريب العسس و الخفر على التعامل مع المواطنين باحترام.
- تجهيز الأقسام علشان تكون مريحة للعاملين فيها فماينفسنوش على المواطنين، و تجهيز أماكن الاحتجاز علشان تكون آدمية.
- توظيف التقنيات الحديثة في البحث الجنائي و المباحث، فما يضطروش يعذبوا الناس علشان يحصلوا على اعترافات يقفلوا بها القضايا.
طبعا دا كله ما لهش دعوة بضرورة كون ميزانية الداخلية معلنة بتفاصيلها. الداخلية جهاز مدني مش سر حربي (المفروض).
دا المفروض فعلا وكلامك صح جدا
بس لما بيفكرو بيفكرو بس فى الخراب مش
الحاجات اللى بتقول عليها
وبصراحه لازم كل وزاره تعلن عن جدول اعمالها والتكاليف والميزانيه
علشان بعد كدا ما نسمعش عن سرقه واهدار المال العام وبرضو ما نلاقيش حد يحاسبهم على دا...
بس مين يسمع
وهلا بيك منورنى
ماتقلقيش
الداخلية مش ممكن تقتلنا لأ لأ ماتقدرش تعمل حاجة زي كده
ياكش بس الموضوع وما فيه إنهم عاوزين يحموا العبيد اللي بيخدموا في الأبعدية لحد فيهم الشيطان يوزه ويشنق نفسه أو يرمي نفسه من فوق سطوح بيتهم فعشان كده عاوزين عاوزين يكبروا الميزانية لشراء شوية عصيان وخرازانات يلهلبوا بيها الشيطان عشان ما يوزش حد
الله يلعنه بقى ...
بقى دى كلها علشان تظبط شوشو
بجد ما كنتش واخده بالى خالص مالص
اللهم ما اخذيك يا شوشو
بعيد بعيد
إرسال تعليق